اخبار من الوطن: يومية سياسية، اجتماعية وفنية عن وطن الارز تصدر عن موقع لبنان في اوستراليا
أصابت زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان في المنظومة مقتلا في الشكل والمضمون، الزيارة فصلت القمح عن الذؤان.
فريق لودريان نظّم زيارات رسمية إلى الرؤساء، ونقح في أسماء أحزاب ومجموعات الثورة وحدّد مواعيد لمن اعتبره الفريق جديرًا بالمقابلة.
الفرنسي بدل في مقاربته الملف اللّبناني، خلال أشهر تخللتها زيارتين للرئيس ماكرون إضافة إلى موفدين رسميين فضلاً عن حضور لودريان شخصياً بهدف يتيم، مساعدة الشعب اللّبناني على تخطي الأزمة، إلا ان الإدارة الفرنسية جمعاء أصيبت بخيبة أمل.
كيف يمكن لحكام جائرين رفض مبادرة دولة صديقة لإنقاذ شعبها؟ كيف يمكن لدولة محاصرة ماليا وديبلوماسيا ان ترفض فك عزلتها لمصلحة شعبها؟
بالشكل التقى لودريان الرؤساء الثلاث بمعدل نصف ساعة عند كل رئيس بينما اللقاء المقرر مع التغييريين تم تمديده، ليتخطى مجموع الزيارات الرسمية بنصف ساعة. نعم لودريان التقى الرؤساء الثلاثة ساعة ونصف بينما اللقاء مع التغييريين تخطى الساعتين.
تخلل الزيارة عشاء في منطقة مار مخايل مع ممثلين عن جمعيات غير حكومية حيث أكد استمرار تدفق الدعم للإدارات غير الرسمية.
وبالشكل أيضًا، حضور رئيس حزب الكتائب النائب المستقيل سامي الجميّل يعتبر تطبيعًا داخليًا تجاه بعض الممتعضين وخارجيًا كرس حضور الكتائب في القنوات الديبلوماسية.
وفي المضمون أكّد لودريان أمام الأحزاب والمجموعات التغييرية ان الضغط الدولي على أهل الحكم لن يتوقف ونصحهم بعدم الوقوع في شرك تعديل قانون الانتخابات لانه قد يهدّد او يتخذ ذريعة لإرجائها.
وأكد لهم لودريان ثقة المجتمع الدولي بهم للتخلص من العبثيين والممانعين والانتهازيين والعقائديين والرافضين للتعاون وأصر عليهم بضرورة تضافر الجهود وخوض الانتخابات بلوائح موحدة.
كما التزم الجميع وبمن فيهم المضيف بالرهان على التغيير الديمقراطي السلمي من خلال مؤسسات الدولة، اما في الشق السيادي، فتطرق الحاضرون إلى مسألة السلاح غير الشرعي وأكد لودريان حرفيًا أن لبنان خارج الإجماع الدولي وهو ليس على جدول أعمال الدول ديبلوماسيًا.
في نهاية اللقاء، شدّد لودريان على ضرورة توفير بديل قوي ونظيف يحمل مشروع حكم واضح يكسب ثقة الناس والمجتمع الدولي.
الصورة الداخلية واضحة الصراع بين أهل الحكم المعزولين دوليًا وتغييريين تصل أصواتهم إلى كل عالم ويتلقون كل الدعم المعنوي.
فهل ستتمكن تلك القوى من تجسيد أمنيات وأحلام جمهور عريض وتشكل قوة تنتشل لبنان من الدرك الذي وصل اليه؟
نقلاً عن موقع: ليبانون ديبايت - الياس بدوي
وصل الفنان اللبناني القدير صلاح تيزاني "ابو سليم" بالامس يرافقه الفنان فؤاد حسن "زغلول" متحدياً الكورونا وهو على عتبة ال ٩٤ عاماً الى بلاد جبيل بدعوة من اذاعة راديو جوا استهل زيارته الى منزل الزميل اغوب وكان لقاء مؤثر مع والده المعّمر طاطيوس توبوليان والفنان منعم فريحة واصدقاء العائلة ومأدبة غداء على شرف الضيوف الاعزاء ومن ثم توجه الى مكاتب مجلة العالمية حيث استقبلهم الزميل فوزي عساكر وعائلته بالضيافة اللبنانية ولقاء اذاعي مصور اجرته معه السيدة رندا هيداموس.
وختام زيارتهم كانت في جمعية جاد ضد المخدرات حيث تم تكريمهم بحضور افراد الجمعية الانسانية وقدم لهم رئيسها السيد جوزف شارل حواط شهادات تقدير.
أهلاً وسهلاً بالفنان اللبناني الصديق ابو سليم وفرقته في مدينة الحرف جبيل.
موقع لبنان في استراليا - بادرو الحجة
1- هل لك أن تطلعنا على بداية مشوارك في التمثيل والإنتاج؟
بدأ مشواري الفني بتقديم برنامج زجلي. وقد تم استضافتي على شاشة تلفزيون لبنان حينها حيث التقيت بالمخرج الكبير البير كيلو، الذي طلب مني ترداد عبارة في اللغة العامية هي التالية: “قوم انت نايم ومنك عارف شو عم بصير قووووم”. فأعجب بأدائي بعد أن ردّدتها، وشجعني على احتراف التمثيل منذ ذلك الوقت وانطلقت في هذا المجال، وكان لي مشاركة في بعض المسلسلات أذكر منها: ” أصابع من ذهب” و “العاصفة تهب مرتين”.
لاحقًا، خضت تجربة الإنتاج. ثم تعاونت مع المخرج بيتر خوري في عدة أعمال، والتي عرضت على شاشة ال أل بي سي “كوقف تقلّك” ،” كلمنجي” ، “غنوجة بيا” وغيرها من الأعمال التي لقيت نجاحًا ملفتًا آنذاك.
2- عرفناك بأدوار كوميدية. هل من برنامج جديد يُعيدنا إلى تلك الأجواء الترفيهية التي برعت في صنعها؟
في الواقع، الأدوار الكوميدية التي قمت بها كانت ناجحة، خاصة دوري في برنامج” كلمنجي” الذي مهد لي طريق الإنتشار. وأنا فعلاً، أرى نفسي متمكّناً في الأدوار الكوميدية أكثر من الأدوار الدرامية.
3- حدثنا عن دورك في “رصيف الغرباء”؟
في رصيف الغرباء، أقوم بدور” الضبع” وهو رجل إقطاعي، شديد العصبية والغضب ذو شخصية فذّة، وفي الآخر يُقتل.
4- هل تقبّلك الجمهور في هذا الدور؟
نعم، تقبلني الجمهور،على الرغم من قساوة الشخصية. إنما البعض انتقدني، فشخصية “الضبع” مساحتها محدودة، وفي النهاية، كل مشاهد لديه ذوقه الشخصي في تقييم قدرة الممثل على تقمص الدور.
5- هل الدور قريب إلى شخصيتك؟
طبعًا لا، هذا الدور عكس طباعي تمامًا. أنا أحب المرح ولا أحب أُحبذ الرسميات.
6- كيف يمكن أن ينجح الممثل بتأدية دور بعيد كل البعد عن شخصيته؟
على الممثل أن يجسّد الدور المطلوب منه بعيداً عن مشاعره الخاصة ويتماهى به كي يبرع في تمثيله.
7- هل ستعود بنا إلى أجواء ”كلمنجي”؟
نعم، المخرج بيتر خوري يقوم بتحضيرعمل كوميدي جديد، أرجو أن يلقى النجاح الذي يستحق.
8- كيف تصنف الكوميديا في لبنان اليوم؟
في لبنان يوجد العديد من النجوم في مجال الكوميديا، لكن النصوص مفقودة.
9- علمت أنك تًجيد كتابة القصائد. ما هي القصيدة التي كتبتها مؤخرًا؟
أُجيد نظم الشعر وكان لدي جوقة سميتها ” جوقة بيبلوس”. وقد أقمنا حوالي 150 حفلة شعرية…
(مستطرداً):
فيقي بقى من قمقمك قومي
وما تعيشي العمر محرومي
بيكفي ملامي لسجنك القهار
انت اخترتي السجن لا تلومي…
9- ختامًا، من ينافسك في ”رصيف الغرباء”؟
المنافسة غير موجودة، كل ممثل لديه شخصية مستقلة عن الآخر، ومهارات تعبيرية خاصة . ونحن نتعاون سويًا لإنجازالعمل ضمن أجواء يسودها التفاهم والمحبة والأخوة.
أطلقت جمعية "التحديث والتطوير التربوي" في مؤتمر صحافي عقدته في نادي الصحافة موقعها الجديد https://aemedu.com.
استهل المؤتمر بكلمة للمسؤول الاعلامي للجمعية خليل مرداس قال فيها: "إن العلاقة بين الإعلام التربوي والإعلام قوية جدا، وبينهما روابط وثيقة، فالتربية عملية تأثير وتفاعل، وتوجيه الأفراد نحو النمو بشكل يتماشى مع الخط الذي ارتضته الأمة لنفسها، في حين يقوم الإعلام بتوجيه الأفراد عن طريق تزويدهم بالمعلومات والحقائق والأخبار لمساعدتهم على تكوين رأي محدد في واقعة معينة أو مشكلة محددة".
وأشار إلى أن "الإعلام والتربية في رأي خبراء التربية هما جناحا طائر لا تحلق أمة من الأمم في عوالم المعرفة إلا بهما معا، فكلاهما يهدفان إلى خدمة المجتمع ككل والمحافظة على ثقافة المجتمع وشخصيته ويحاولان إيجاد الحلول المناسبة للمشاكل التي تواجه المجتمع".
وتحدث عميد كلية التربية في جامعة L. I. U الدكتور أنور كوثراني وقال: "إن هدفنا من هذا الموقع الجديد تزويد زوارنا بطريقة أسهل لتمكين قطاع التعليم في لبنان والمنطقة من الحصول على أحدث العلامات التجارية حول التدويل والتنوع وتغيير المناهج الدراسية في كل انحاء العالم".
من موقع لبنان في استراليا الف مبروك.
زار منسق اللجنة الأسقفية للحوار المسيحي-الإسلامي في محافظتي الشمال وعكار والملحق الإعلامي في الوادي المقدس الصحافي جوزاف محفوض، مبنى رابطة كاريتاس لبنان-سن الفيل ملتقياََ رئيسها الأب ميشال عبود الكرملي في مكتبه.
وجرى البحث في سبل التعاون وتنسيق النشاطات بين اللجنة في محافظتي الشمال وعكار بتوجيهات من رئيسها سيادة المطران مار ماتياس شارل مراد، والرابطة خصوصاََ في المساعدات التي توزعها في منطقة الشمال.
كما حمّل "محفوض" الأب "عبود" إحترامه ومحبته لصاحب السيادة الصديق المطران ميشال عون المشرف على أعمال الرابطة، بحيث وضع جميع إمكاناته وعلاقاته بتصرف كاريتاس من أجل تسهيل مهامِها في الشمال وعكار، عن طريق التعاون مع رؤساء الأقاليم وشبيبةكاريتاس لبنان، منوهاََ بالدور الإنساني الذي تقوم به في هذه الظروف الاستثنائية الصعبة والحرجة من تاريخ لبنان، دون تمييز بين دين أو لون أو جنس أو طائفة.
ورابطة كاريتاس لبنان معروفة بخدماتها في ميادين عدة: الصحية والنفسية، والأطفال ذوي الإحتياجات الخاصة والمسنين.
يتم كل ذلك بتوجيهات الأب الرئيس عبود الذي يشرف شخصياً على كافة نشاطاتها خصوصاً اليوم في توزيعها المساعدات والحصص الغذائية والأدوية.
وقد شكر الأب عبود الزميل محفوض على مبادرته، محملاََ إياه أصدق معاني المحبة والإحترام لصاحب السيادة المطران مار ماتياس شارل مراد رئيس اللجنة الأسقفية للحوار المسيحي - الإسلامي في لبنان، والنائب البطريركي العام للسريان الكاثوليك على ابرشية بيروت.
وللغاية نفسها شكر الزميل محفوض الأب الرئيس على حفاوة الإستقبال، مقدماََ لحضرته التهاني القلبية والحارة بمناسبة عيد البشارة الذي أصبح عيد وطني للمسيحيين وللمسلمين.
وللمناسبة تم أخذ صورة تذكارية.
من موقع لبنان في استراليا تحية محبة وتقدير للزميل جوزيف محفوض لرئيس رابطة كاريتاس لبنان.
بمناسبة عيد الامهات المطرب وليد الجميل يعيّد جميع الامهات بأغنية مميزة ... وكلمات مؤثرة كتبها على صفحته الخاصة على الفايسبوك: https://www.facebook.com/571518102/posts/10159496455653103/?d=n
أهدي هذا العمل إلى أمي وإلى جميع أمهات العالم والله يرحم كل الأمهات يللي تركونا وصاروا بغير دني... لانو الدني أم ينعاد على كل أمهات العالم الله يطول بعمركن ويخليكن فوق راسنا وبركة إلنا... Happy Mother's Day
كلمات وألحان وغناء وليد الجميل توزيع وتسجيل ستوديو جوني شماطا.
من موقع لبنان في استراليا تحية محبة وتقدير للفنان الصديق وليد الجميل الذي يستمر في انتاجه الفني رغم ظروف البلد المأساوية .. نعم الدني ام ينعاد على جميع الامهات في لبنان والعالم وخاصة امهات الشهداء والامهات الذي سبقونا من هذه الدنيا ليصبحوا ملائكة لنا.
بادرو الحجة - سدني استراليا.
